أحببت طرح هذه القصيدة في منتدانا الغالي لما لها من شعبة عارمة بين الناس
وهي للشاعر راكان بن حثلين إن لم أكن واهما
والآن مع الأبيات :
يا ما حلا الفنجـال مـع سيحة البـال
فــي مـجلس ما فيــه نفس ثقيـله
هـذا ولــد عـم وهـــذا ولـد خال
وهذا رفيق مـا لـقـيـنـا مـثـيلـه
يـا لـيـت رجـال يـبـدل بـرجــال
ويا ليت فـي بــدلا الـرجاجيل حيلة
يـا بـو هـــلا طير الهوى خبث البال
الطـيـر نـزر والـحـبــارى قـليله
يـا الله يـا الـلي طـالبه مـا بـعد فال
يا اللي مــن الضـيـفـات نجى دخيله
أفــرج لـمـن قـلبه غـدا فيه ولوال
والنوم ما جـــــا عـيـنه الا قليله
لا مـن ذكـرت ارموس عصر لنا … زال
شـوف الـفياض وفقد عـــز القبيله
يـا زيـن شدتهـم آليـا روح الـمـال
يتلـون بـراق حــقــوق مـخيلـه
يســقـى خصيـفا والثمان أرضها سال
مـرتـع معطره السيــــوف الصقيله
عـجـمـان لا ركـبـوا على كل شملال
يفرح بهم راعـــى الـنـياق الهزيله
مـن جــو سـاقـان إلى السيف همال
وينوش حسنــــا والـرديـفة هميله
ولا قــادنـا مـن يـمـه الـقفر خيال
يـصـبح شديد البدو عــــجل رحيله
قــاد السـلـف واستجنبوا كل مشوال
والعصر يا محـلا تخيبـط نـزيــلـه
وإن شرف البادي عـلى روس الأقـذال
والـمـا كـثـر الـــزول زود جفيله
تـلافـحـت مـا بينــا شهـب الاذيال
ومن ضيع الـــمفتاح يـا عـزتى لـه
ركـبـوا على طوعاتهم كــل عيــال
وكل لبلج يحـرى بـكــــسب النفيله
تـغانـموا المـفزاع ذربيـن الافعــال
مـن قبـل تسبق غارة تنثنـــى لـه
يبغون طوعـه روسـهن قبل الادمــال
وتـغانمـوا خلف كــثـير هـجيلــه
وحال الكمى مــن دون عطرات الاجهال
ومروا ولحقوا مقحــمين الدبيلــــه
واللــى تريض عقبهم يلبـس الشــال
من صنــع داود دروع ثقيــلــــه
يلزم عليهم علة عـقب الانـهــــال
ومن غارته لـزم يـضيع دليـــلــه
والدم مـن قحص الرمـك يثعل اثعــال
يزعج عــلى وروك السبايـا وشيــله
هـذى براعيها مـن المعرقه مـــاله
وهـذى شكـلها مطرق مــا تشيــله
من وقـع كـل مجرب قدله افـعـــال
وفـروخ صـاد الحبارى فـصيــــله
ولـيـا ركبنا فوق عـجــلات الازوال
وبايمنـا حـدب السيوف الصقيلــــه
ومـا حـن نحسب لا شتـبك عج واكتال
وتـرك صـبى يفتنع بالفــشيــلــه
وصلاة ربي عـد مـا زايـــــل زال
على نبى الحـق راعـى الفــضيــله
..... منقولة
وهي للشاعر راكان بن حثلين إن لم أكن واهما
والآن مع الأبيات :
يا ما حلا الفنجـال مـع سيحة البـال
فــي مـجلس ما فيــه نفس ثقيـله
هـذا ولــد عـم وهـــذا ولـد خال
وهذا رفيق مـا لـقـيـنـا مـثـيلـه
يـا لـيـت رجـال يـبـدل بـرجــال
ويا ليت فـي بــدلا الـرجاجيل حيلة
يـا بـو هـــلا طير الهوى خبث البال
الطـيـر نـزر والـحـبــارى قـليله
يـا الله يـا الـلي طـالبه مـا بـعد فال
يا اللي مــن الضـيـفـات نجى دخيله
أفــرج لـمـن قـلبه غـدا فيه ولوال
والنوم ما جـــــا عـيـنه الا قليله
لا مـن ذكـرت ارموس عصر لنا … زال
شـوف الـفياض وفقد عـــز القبيله
يـا زيـن شدتهـم آليـا روح الـمـال
يتلـون بـراق حــقــوق مـخيلـه
يســقـى خصيـفا والثمان أرضها سال
مـرتـع معطره السيــــوف الصقيله
عـجـمـان لا ركـبـوا على كل شملال
يفرح بهم راعـــى الـنـياق الهزيله
مـن جــو سـاقـان إلى السيف همال
وينوش حسنــــا والـرديـفة هميله
ولا قــادنـا مـن يـمـه الـقفر خيال
يـصـبح شديد البدو عــــجل رحيله
قــاد السـلـف واستجنبوا كل مشوال
والعصر يا محـلا تخيبـط نـزيــلـه
وإن شرف البادي عـلى روس الأقـذال
والـمـا كـثـر الـــزول زود جفيله
تـلافـحـت مـا بينــا شهـب الاذيال
ومن ضيع الـــمفتاح يـا عـزتى لـه
ركـبـوا على طوعاتهم كــل عيــال
وكل لبلج يحـرى بـكــــسب النفيله
تـغانـموا المـفزاع ذربيـن الافعــال
مـن قبـل تسبق غارة تنثنـــى لـه
يبغون طوعـه روسـهن قبل الادمــال
وتـغانمـوا خلف كــثـير هـجيلــه
وحال الكمى مــن دون عطرات الاجهال
ومروا ولحقوا مقحــمين الدبيلــــه
واللــى تريض عقبهم يلبـس الشــال
من صنــع داود دروع ثقيــلــــه
يلزم عليهم علة عـقب الانـهــــال
ومن غارته لـزم يـضيع دليـــلــه
والدم مـن قحص الرمـك يثعل اثعــال
يزعج عــلى وروك السبايـا وشيــله
هـذى براعيها مـن المعرقه مـــاله
وهـذى شكـلها مطرق مــا تشيــله
من وقـع كـل مجرب قدله افـعـــال
وفـروخ صـاد الحبارى فـصيــــله
ولـيـا ركبنا فوق عـجــلات الازوال
وبايمنـا حـدب السيوف الصقيلــــه
ومـا حـن نحسب لا شتـبك عج واكتال
وتـرك صـبى يفتنع بالفــشيــلــه
وصلاة ربي عـد مـا زايـــــل زال
على نبى الحـق راعـى الفــضيــله
..... منقولة